Friday 18 November 2016

Bab Frase Dalam Sintaksis Arab

الإضافة
v     الإضافة هي نسبة تقييدية بين شيئين تقتضي انحرار ثانيهما.
والإضافة أربعة أنواع :
Œ     الإضافة اللامية  هي ما كانت على تقدير اللام وتفيد الملك أو الإختصاص   مثل : كتاب زيد
     الإضافة البيانية هي ما كانت على تقدير من وضابطها أن يكون المضاف إليه جنسا للمضاف بحيث يكون المضاف بعضا من المضاف إليه مثل : هذه أثواب صوف
Ž     الإضافة ظرفية هي ما كانت على تقدير في وضابطها أن يكون المضاف إليه ظرفا للمضاف وتفيد زمان المضاف أو مكانه. مثل : يا صاحبي الشجن
     الإضافة تشبيهية هي ما كانت على تقدير كاف التشبيه وضابطها أن يضاف المشبه به إلى المشبه.
مثل : انتثر لؤلؤ الدمع على ورد الخلود
الإضافة المعنوية واللفظية :
Œ     الإضافة المعنوية أو المحضة أو الحقيقية هي ما تفيد تعريف المضاف أو تخصيصه وضابطها أن يكون المضاف غير وصف مضاف إلى معموله. بأن يكون غير وصف أصلا. "كمفتاح الدار" أو يكون وصف مضافا غير معكوله. "ككاتب القاضي" "ومأكول الناس ومشربهم وملبوسهم".
وتفيد تعريف المضاف إن كان المضاف إليه معرفة وتخصيصه إن كان نكرة.
     الإضافة اللفظية هي ما لا تفيد تعريف المضاف ولا تخصيصه, وإنما الغرض منها التخفيف في اللفظ بحذف التنوين أو نوني التثنية أو الجمع. وضابطها أن يكون المضاف اسم الفاعل أو مبالغة اسم فاعل أو اسم المفعول أو صفة مشبة. بشرط أن تضاف هذه الصفات إلى فاعلها أو مفعولها في المعنى. مثل : هذا الرجل طالب علم ورأيت رجلا نصار المظلوم وانصر رجلا مهضوم الحق وعاشر رجلا حسن الخلق.
أحكام المضاف :
Œ     تجريد من التنوين ونوني التثنية و جمع المذكر السالم. مثل : كتاب الأستاذ وكتابي الأستاذ وكاتبي الدرس.

Œ     تجريد من "أل" إذا كانت الإضافة المعنوية. فلا يقال "الكتاب الإستاذ" وأما الإضافة اللفظية فيجوز دخول "أل" على المضاف بشرطة أن يكون مثنى. مثل : المكرما سليم والمكرمو علي. أو مضافا إلى ما فيه " أل". مثل : الكاتب الدرس. أو لاسم مضاف إلى ما فيه "أل". مثل : الكاتب درس النحو. أو لاسم مضاف إلى  ضمير ما فيه "أل". مثل : الود، أنت المستحقة صفوه * مني وإت لم أرج منك نوالا.

No comments:

Post a Comment

Dalam Cinta, Air Mataku Tak Akan Pernah Berhenti

في الحب دموعي لا تنتهي بالدمع كتبتُ هذه القصيدةَ بالقلق أصابني كل حين في الحياة فكرتُ ما أخطائي إليكِ لمرَة حتى أشعر أن أحبك بشدة المرة...